الإخوة الأفاضل أعضاء قائمتنا البريدية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
حدث لبس في الرسالة السابقة حيث تم سهوا ازالة قوس من بداية الحديث
فكانت هكذا :
عن ميمونة مولاة النبي صلى الله عليه وسلم:أنها قالت: يا رسول الله افتنا في بيت المقدس ، فقال: ائتوه فصلوا فيه ــ وكانت البلاد إذ ذاك حربا ــ فان لم تأتوه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله) فإن لم تأتوه فقاطعوا أعداءه، فإن لم تأتوه فساندوا أهله، فإن لم تأتوه فادعوا الله أن يفرج عن ساكنيه. فإن لم يكن أي من ذلك فكفوا أذاكم عنهم يرحمكم الله ولا تحاصروهم وتلمزوهم.
والصواب هو التالي :
(عن ميمونة مولاة النبي صلى الله عليه وسلم:أنها قالت: يا رسول الله افتنا في بيت المقدس ، فقال: ائتوه فصلوا فيه ــ وكانت البلاد إذ ذاك حربا ــ فان لم تأتوه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله) فإن لم تأتوه فقاطعوا أعداءه، فإن لم تأتوه فساندوا أهله، فإن لم تأتوه فادعوا الله أن يفرج عن ساكنيه. فإن لم يكن أي من ذلك فكفوا أذاكم عنهم يرحمكم الله ولا تحاصروهم وتلمزوهم.
والواضح أن الحديث هو ما بين القوسين وما سواه كلام انشائي ليس من مشكاة النبوة
حدث لبس في الرسالة السابقة حيث تم سهوا ازالة قوس من بداية الحديث
فكانت هكذا :
عن ميمونة مولاة النبي صلى الله عليه وسلم:أنها قالت: يا رسول الله افتنا في بيت المقدس ، فقال: ائتوه فصلوا فيه ــ وكانت البلاد إذ ذاك حربا ــ فان لم تأتوه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله) فإن لم تأتوه فقاطعوا أعداءه، فإن لم تأتوه فساندوا أهله، فإن لم تأتوه فادعوا الله أن يفرج عن ساكنيه. فإن لم يكن أي من ذلك فكفوا أذاكم عنهم يرحمكم الله ولا تحاصروهم وتلمزوهم.
والصواب هو التالي :
(عن ميمونة مولاة النبي صلى الله عليه وسلم:أنها قالت: يا رسول الله افتنا في بيت المقدس ، فقال: ائتوه فصلوا فيه ــ وكانت البلاد إذ ذاك حربا ــ فان لم تأتوه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله) فإن لم تأتوه فقاطعوا أعداءه، فإن لم تأتوه فساندوا أهله، فإن لم تأتوه فادعوا الله أن يفرج عن ساكنيه. فإن لم يكن أي من ذلك فكفوا أذاكم عنهم يرحمكم الله ولا تحاصروهم وتلمزوهم.
والواضح أن الحديث هو ما بين القوسين وما سواه كلام انشائي ليس من مشكاة النبوة
وأما تخريج الحديث :
يا رسول الله أفتنا في بيت المقدس فقال ائتوه فصلوا فيه وكانت البلاد إذ ذاك حربا فإن لم تأتوه وتصلوا فيه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله
الراوي: ميمونة بنت الحارث المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 457
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
قلت : يا رسول الله أفتنا في بيت المقدس . فقال : إيتوه فصلوا فيه ، وكانت البلاد إذ ذاك حربا ، فإن لم تأتوه وتصلوا فيه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله
الراوي: ميمونة بنت سعد المحدث: النووي - المصدر: المجموع - الصفحة أو الرقم: 8/278
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
بارك الله فيكم ونفع بكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق